السياحة في سنغافورة

تعد جمهوهرية سنغافورة واحدة من المدن السياحية القوية والحيوية، إذ يعد القطاع السياحي هو المقوم الأساسي لاقتصاد البلد، سنويا يقوم العديد من السياح بزيارة هذه المدينة إما للاستجمام بالفنادق الفخمة أو لزيارة الأماكن السياحية الجذابة كالمتاحف والمهرجانات والحدائق والمنتجعات وغيرها العديد.

نحن في شركة سفر – أفضل مكتب سفريات أبوظبي – على أتم الاستعداد لخدمتكم من خلال تقديم رحلات بأسعار منافسة جدا ناهيك عن الخدمات الإضافية التي يمكنك أن تطلبها من مكتبنا الخاص في ابوظبي.

أنواع السياحة في سنغافورة

تقسم السياحة في سنغافورة إلى عدة أقسام كالآتي:

  • السياحة بهدف التسوق، يقصد العديد من السياح هذه المدينة بهدف التسوق نظرا لانتشار مجمعات التسوق الشعبية والتقليدية وأخرى حديثة وعصرية.
  • السياحة الثقافية، تتميز هذه المدينة بضمها عدد من المتاحف والمعارض والأماكن الأثرية التي ينصح بزيارتها.
  • السياحة الدينية، نظرا لتعدد الأديان في هذه المدينة، فيتم بشكل دائم إقامة مجموعة من الأحداث والمهرجانات التي تناسب كافة الأديان.
  • السياحة الترفيهية، سنويا تقيم سنغافورة مجموعة من المهرجانات الترفيهية والعروض المميزة لجذب السياح.
  • السياحة العلاجية، تشتهر سنغافورة بصالات المساج والمنتجعات الصحية والمراكز الطبية التي تقدم أحدث أساليب العلاج.

أبرز المعالم السياحية في سنغافورة  

تضم هذه المدينة مجموعة من المعالم السياحية البارزة، وفيما يلي أبرزها:

  • حديقة حيوانات سنغافورة، تضم هذه الحديقة مجموعة واسعة من الحيوانات التي تعيش على مساحات خضراء واسعة، ناهيك عن الأنشطة التفاعلية المميزة التي تقيمها الحديقة بشكل دائم.
  • حدائق الخليج، تعد هذه الحدائق عبارة عن محمية طبيعية ممتدة على مساحة 1.01 كم2 ، ووتتميز بتصاميمها العصرية والغريبة.
  • حدائق سنغافورة النباتية، وهي حدائق نباتية ممتدة على مساحة 740,000 م2 تضم مجموعة واسعة من المروج الخضراء والبحيرات ناهيك عن كونها جزء من الغابات المطرية وموطن ما يزيد عن 300 نوع مختلف من النباتات.
  • معرض سنغافورة الوطني، يتواجد هذا المعرض في المبنى السابق للمحكمة العلايا وقاعة المدينة التاريخية، يضم هذا المعرض مجموعة من الأعمال الفنية الفريدة.
  • التلال الجنوبية، تتكون هذه التلال من مجموعة من الحدائق الواصلة بين متنزه كينت ريدج وجبل فابر ومحمية لابرادور، عبورا بأمواج هندرسون – وهو عبارة عن جسر شاهق معلق على ارتفاع 36 م فوق الأرض -.

مميّزات متعدّدة تشجّعك على اختيار الدّراسة في كندا

عندما يتعلق الأمر بالسفر أو الهجرة فإن كندا تتربع على عرش الدول التي يرغب الأفراد من مختلف الجنسيات بالوصول إليها، فتكون الهجرة الى كندا إما بغرض التوطين أو العمل أو الاستثمار أو الدراسة وغيرها، وفي هذا السياق سيتم استعراض بعض المزايا التي تشجعك على الدراسة في كندا.

 

التكنولوجيا الحديثة والدراسة

هناك تطور كبير في مجال التكنولوجيا في كندا، الأمر الذي انعكس على مستوى الدراسة فيها، حيث تعتبر الوسائط الرقمية، والاتصالات والتكنولوجيا الحيوية، وصناعات هندسة الطيران من أقوى المجالات في الدولة، وتعتبر في المرتبة الأولى من حيث الدول التي تربط مؤسساتها التعليمية مع مكتبات الانترنت من خلال برنامج schoolNet المتقدم؛ ويعود ذلك إلى اتصال ما يقارب 90% من الأسر الكندية بالإنترنت، حيث أظهرت دراسة أجرتها الهيئة الكندية لتسجيل الإنترنت قضاء الفرد في كندا ما يقارب 41.3 ساعة في الشهر على الإنترنت، وتتوفر شبكة الواي فاي في أي مكان في البلد، وفي جميع مؤسسات الدراسة فيها.

 

الخدمات التي توفرها الدولة للطلاب

يوجد العديد من الخدمات التي توفرها الدولة للطلاب والتي تشكل فارق كبير بالنسبة لأي طالب يرغب في الدراسة فيها، وبالأخص الطلاب الأجانب، وتعتبر الرعاية الصحية المجانية من أهم هذه الخصائص، والتي تميزها عن كثير من دول أوروبا أو الولايات المتحدة.

 

الجامعات المرموقة

تضم كندا عدد كبير من الجامعات العالمية المرموقة، والتي تمنح الطلاب المنضمين إليها شهادات علمية تساعدهم على الانضمام لأي وظيفة في العالم، ومن هذه الجامعات جامعة تورنتو التي تعتبر من أقدم وأفضل الجامعات على مستوى العالم. ويمتاز النظام التعليمي في كندا بطرق التدريس المتقدمة وأسلوب الحياة الرائع للطلاب.

 

التميز الأكاديمي

يعتبر النظام التعليمي في كندا مميز ويختلف من إقليم لآخر، حيث تضمن حكومة كل مقاطعة جودة التعليم في المؤسسات التعليم العالي والجامعات والكليات التي تضمها، فيمكن للشخص الاختيار من بين مجموعة واسعة من الجامعات والبرامج الدراسية والأكاديمية وفقا لمؤهلاته العلمية سواء للحصول على درجة البكالوريوس، أو الماجستير أو غيرها من المسارات التعليمية الأقصر التي يمكنه الاختيار أيضا من بين العديد من الدبلومات المتقدمة والمتخصصة وتلك الخاصة بالدراسات العليا، كما ويوجد العديد من البرامج الدراسية المختلفة سواء لدراسة الهندسة أو تكنولوجيا المعلومات أو الرعاية الصحية أو الزراعة أو الاقتصاد أو التعدين أو الطاقة المتجددة أو الرياضة أو الإدارة أو المحاسبة أو أي مجال علمي آخر

 

إمكانية العمل أثناء الدراسة

يسمح القانون الكندي للطلاب بالعمل أثناء الدراسة لمدة لا تتجاوز 20 ساعة في الأسبوع، كما ويمكن للطالب بعد تخرجه الحصول على إقامة مؤقتة لثلاث سنوات للعمل في البلاد، وهذا يعتبر من الميزات الهامة للطلاب ومن أبرز الدوافع التي تشجعهم على البحث عن طريقة الهجرة الى كندا لغرض الدراسة؛ لأن العائق المادي يعتبر من أبرز المشاكل التي يواجهها الطلاب الأجانب الذين يرغبون بالدراسة فيها، فهذا يساعدهم على تحمل نفقات الدراسة والحياة والإقامة.

الهجرة إلى أجمل بقاع الأرض “استراليا”

يسعى الناس بشكل عام في البحث عن حياة أفضل، لذلك يختار الكثير منهم الهجرة إلى دول وأماكن جديدة تُساعدهم على تحسين مستوى حياتهم المعيشي، أو يمكنهم اللجوء إليها من الاضطرابات السياسيّة والقتال والحروب التي تحدث في البلد الذين يعيشون فيه، وعادة ما تكون هذه البلاد التي يهاجرون إليها تختلف كلياً من الناحية الثقافية والاجتماعية عن بلادهم لذا قد تُشكّل الهجرة مجموعةً من الآثار على المهاجرين، حيث يواجهون التحديات أثناء التأقلم ومحاولة الاندماج في هذه المجتمعات المختلفة ومع طبيعةِ الحياة في البلد الجديد.

ويختار الناس البلاد التي سيهاجرون إليها اعتماداً على عوامل وأسباب مختلفة أهمها البحث عن فرص عمل، وطلب العلم، والبحث عن الأمن والأمان والعيش الكريم. تعتبر الهجرة الى استراليا من أكثر الدول التي يتم السعي في الهجرة إليها من مختلف أنحاء العالم وخاصة الدول العربية، إذ تعد أستراليا بلد الفرص الكبيرة ويحلم الكثير من الناس بالهجرة إلى أستراليا. ومن الجدير بالذكر أن الدولة الأسترالية تقدم العديد من فرص الهجرة وتمنح التأشيرة الأسترالية لرجال الأعمال والمستثمرين، والطلاب، وأيضاً للعاملين ذوي المهارات الفنية والعلمية المطلوبة.

نجحت الدولة الأسترالية في جذب انتباه المستثمرين الدوليين من شتى أنحاء العالم، وذلك نظراً لكونها أرض خصبة لمجال الاستثمار حيث أنها تتمتع بجو سياسي مستقر وروابط اقتصادية وثقافية مع قارة آسيا، بالإضافة إلى أنها تتميز بأسلوب حياة هادئ ومميز، لذلك تعتبر قبلة المهاجرين من رجال الأعمال والمستثمرين الراغبين في إقامة مشاريع كبيرة أو حتى الحصول على التأشيرة الأسترالية الدائمة.

وتعتبر أستراليا الخيار الأول والأفضل للعديد من الطلاب الراغبين في الدراسة في الخارج، حيث تقدم أستراليا أسلوباً متميزاً ومنفرداً في التعليم ذا المستوى العالي والذي يعتمد على البحث العلمي المكثف مما يجذب الطلاب والباحثين من جميع أنحاء العالم وينمى لديهم ثقافة الابتكار والإبداع والتفكير المستقل. بالإضافة إلى أن الدولة الأسترالية تتيح للطلاب الوافدين العمل أثناء الدراسة مما يساعد الطلاب على تحمل تكاليف التعليم، وتغطية النفقات المختلفة، وكسب أجر إضافي.

وفيما يتعلق بهجرة العاملين ذوي المهارات وحصولهم على التأشيرة الأسترالية، فإن أستراليا تمنح أصحاب المؤهلات العليا أو المتوسطة أو الحرفيين والذين لديهم خبرة عملية تأشيرة المهارات مما يتيح لهم العمل دون آية قيود، فلدى أستراليا طلب كبير على جميع التخصصات المهنية والحرفية والتي تساهم إلى حد كبير في نمو وتطور الاقتصاد الأسترالي. يمكنكم معرفة التفاصيل بخصوص الهجرة إلى استراليا وغيرها من الدول من خلال زيارة موقع د. إم للاستشارات والاطلاع على التفاصيل المطلوبة والاجراءات للهجرة.

نصائح هامّة قبل السفر

الكثير من الناس يُحبون التنقل من مكان لآخر والسفر لأكثر من دولة خارج بلادهم، حيث يجدون في ذلك متعة ورفاهية كبيرة، ويعتبرُ بعض الأشخاص السفر على أنه هواية لا يمكن الاستغناء عنها، ويعرف السفر على أنه هو انتقال الشخص من مكان ما لمكان آخر خارج حدود الوطن وتتعدد أهداف السفر فقد تكون بهدف الاستجمام والسياحة، أو الدراسة أو العمل، أو التجارة، أو الزيارة، أو الهجرة، أو العبادة، أو بهدف ثقافيّ، أو استكشافيّ، أو لسببٍ سياسي، أو بهدف حضور مناسبة ما، وقد يكون السفر إما لفترة طويلة أو قصيرة، وإما لمكان بعيد أو قريب حسب المُتاح للشخص بإحدى وسائل التنقل الشائعة؛ مثل الطائرة، أو السيارة، أو السفينة.

ويعود السفر على الإنسان بفوائد عديدة وكبيرة ولكي يستطيع الفرد استغلال هذه الفوائد إلى أقصى حد وليحظى بسفرة ممتعة بغض النظر عن هدفها يجب عليه مراعاة عدة أمور وأخذها بعين الاعتبار قبل السفر، فيما يلي أهم النصائح التي يفضل أن يتبعها كل مسافر:

1- قم بإجراء بحث عن الدولة التي ستزورها واقرأ بعض الأبحاث عنها، واعرف عملتها واللغة المستخدمة فيها كلغة رئيسية والأماكن الهامة والسياحية فيها، والجو العام للمنطقة.
2- تفقّد مدة صلاحية جواز سفرك بمدة لا تقل عن أسبوع قبل السفر، واحصل على تأشيرة سفر إذا كنت تقصد مكاناً يتطلب تأشيرة، واعرف مكان سفارة بلدك.
3- احزم جميع أمتعتك قبل بضعة أيام من السفر كي لا تنسى المهم منها كملابسك المهمّة والمناسبة لجو المنطقة التي ستتوجه إليها، وشواحن أجهزتك، وأدويتك، وتأكّد من وزن حقائبك حتى لا تتجاوز وزن الحقائب المسموح بها كي لا تضطر إلى التخلص من بعض أشيائك لتخفيف الوزن.
4- من الضروري أن تأخذ بعض المال النقدي معك، حيث ستحتاج إليه في الكثير من المحطات واسأل البنك الذي تتعامل معه عن الطريقة الممكنة لسحب المال عند الحاجة إليه من الدولة التي ستتوجه إليها.
5- نظف منزلك قبل مغادرته، وغطّ الأثاث بقطع قماش حتى لا يتجمع عليه الغبار، وتخلص من جميع الأطعمة التي اقترب موعد انتهاء صلاحيتها؛ وذلك كي تجد بيتك نظيفا ولا تبعث منه أي روائح سيئة عندما تعود إليه. واحرص على دفع جميع الفواتير المستحقّة عليك، كي لا تتعرض لغرامات مالية وكي لا تفقد خدماتك.